منتدى سمسطا الخيرى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى سمسطا الخيرى

منتدى سمسطا الخيرى منتدى اسلامى علمى ثقافى تاريحى رياضى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» صفحة خاصة بانتخابات سمسطا بعد الثورة على facebook
عرض الحديث على القرآن I_icon_minitimeالأربعاء 16 مارس - 13:09 من طرف eagle07

» [b][size=24]نتائج الانتخابات محافظه بنى سويف مركز سمسطا [/size][/b]
عرض الحديث على القرآن I_icon_minitimeالثلاثاء 30 نوفمبر - 17:37 من طرف شريف وطنى

» ادخل يلا اعرف بلد ك وشوف بيتك وغيطك من الخريطة
عرض الحديث على القرآن I_icon_minitimeالجمعة 16 يوليو - 11:51 من طرف alaa15

» مغادر على ومحمد شريعى
عرض الحديث على القرآن I_icon_minitimeالسبت 15 مايو - 14:17 من طرف شريف وطنى

» [b]كلمه شكر [/b]
عرض الحديث على القرآن I_icon_minitimeالخميس 25 مارس - 14:27 من طرف شريف وطنى

» [b]كتب شريف وطنى افضل شى عند البنات والشباب [/b]
عرض الحديث على القرآن I_icon_minitimeالخميس 25 مارس - 14:13 من طرف شريف وطنى

» كتب شريف وطنى بعد إلقاء شقيقتهما من الرابع علقه امها للتستر على العلاقه المشبوه
عرض الحديث على القرآن I_icon_minitimeالإثنين 22 مارس - 9:13 من طرف شريف وطنى

» كتب شريف وطنى زوجة الخال عذبت الطفلة حتي الموت
عرض الحديث على القرآن I_icon_minitimeالأحد 14 مارس - 10:05 من طرف شريف وطنى

» بعد التحيه من طرف شريف وطنى قصة الشاى
عرض الحديث على القرآن I_icon_minitimeالسبت 13 مارس - 9:22 من طرف شريف وطنى

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab

 

 عرض الحديث على القرآن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 207
تاريخ التسجيل : 23/11/2008

عرض الحديث على القرآن Empty
مُساهمةموضوع: عرض الحديث على القرآن   عرض الحديث على القرآن I_icon_minitimeالخميس 8 يناير - 20:51

تناولت هذه الدراسة مسألة عرض الحديث على القرآن وبيان المقصود بذلك، والجذور التاريخية لهذه الفكرة، والتحقيق في صحة الحديث المروي في ذلك، مع إبراز علاقة القرآن بالسنة، وتوضيح الاتجاهات التي تقدم ظاهر القرآن على السنة، مع بيان مسالك أهل البدع في ذلك اتباعاً للهوى، ومع توضيح المنهج الصحيح في المسألة، وبيان الحكمة من وجود التعارض المتمثل في إثارة العلم، والتدبر والابتلاء.

أما بالنسبة للدراسات السابقة، فلا يوجد تصنيف مستقل في ذلك، بل تم تناول المسألة في كتبُ مشكل الحديث ومختلفه، وكتب التفسير، وشروح الحديث، مثل كتاب ابن قتيبه تأويل مختلف الحديث، وكتاب الطبري تهذيب الآثار، وكتاب الطّحاوي في مشكل الآثار، والزركشي في الإجابة عما استدركته عائشة على الصحابة.

وقد انتظم عقد هذا البحث في سبعة مطالب وخاتمة على النحو الآتي:



المطلب الأول: الحديث لا يعارض القرآن

بين الباحث أن القرآن والسنة مصدرهما واحد، وأن الاختلاف غير متصور لاتحاد المصدر، وعلى هذا المعنى دارت أقوال العلماء كالشاطبي الذي وصل إلى نتيجة مفادها "أنك لا تجد البتة دليلين أجمع المسلمون على تعارضهما بحيث وجب عليهم الوقوف، لكن لما كان أفراد المجتهدين غير معصومين من الخطأ أمكن التعارض عندهم… وأن الخلاف لو كان مستساغاً بين الأدلة لأدى ذلك إلى التكليف بما لا يطاق". وأن السبب في وجود التعارض هو عدم التدبر والفهم.



المطلب الثاني: أحكام جديدة زائدة

بين الباحث أن السنة النبوية تأتي بأحكام لم ينص عليها القرآن لا عموماً ولا خصوصاً بل سكت عنها، وذلك ناشئ عن كونها مصدر تشريعي مستقل، وإن كان بعض العلماء كالشاطبي أرجع السنة المسكوت عنها في القرآن إلى الكتاب، وأنها داخلة تحت نصوصه، إلا أنه يثبت لها أحكاماً جديدة، وإن لم يجعلها مستقلة فالنتيجة واحدة، وأدلته هو ومن ذهب معه هي أن القرآن دل على وجوب العمل بالسنة، وأن السنة مفصلة له، وأنها جاءت لتحقيق مقاصد التشريع والمعاني الكلية التي قصدها القرآن، وأن السنة تلحق بعض الأحكام بقواعد عامة، مثل الطيبات والخبائث، أو عن طريق القياس.



المطلب الثالث: تخريج ودراسة الحديث المروي

جاء حديث عرض الحديث على القرآن، بألفاظ مختلفة ومعنى واحد، وذلك عن جماعة من الصحابة هم عبد الله بن عمر، وعلي بن أبي طالب، وثوبان، وأبي هريرة رضي الله عنهم، وجميع أسانيد هذا الحديث واهية وساقطة تدور على متروكين، ومتهمين بالكذب، ومجاهيل، ومغفلين توضع لهم الأحاديث، فهو حديث باطل من جميع طرقه، وقد حشد الباحث مجموعة من أقوال العلماء في رد الحديث سنداً ومتناً، ووضح أن متن الحديث ينعكس عليه بالبطلان، لأنه يخالف ما في كتاب الله من إطلاق التأسي بالرسول e والأمر بطاعته، وناقش الباحث أقوال العلماء الذين اكتفوا بتضعيفه دون بطلانه كالسباعي في كتابه السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي.

المطلب الرابع: المراد بعرض الحديث على القرآن

وفيه بين الباحث أن المراد بعرض الحديث على القرآن معنيان:

الأول: طلب مصداق الحديث من القرآن، يعني طلب ما يوافقه ويؤكده من عموم القرآن أو خصوصه، على سبيل الاستظهار وبيان الموافقة، مع الاعتقاد بعدم وجود ذلك لكل حديث، بل قد يوجد أحكام لم ينص عليها صراحة وإن كانت داخله تحت مقصود أو عموم. وأن هذا المعنى لا غبار عليه، وقد ورد ما يدل عليه من الرسول e ومن فعل صحابته والتابعين.

الثاني: الطعن في صحة أي حديث لا يوجد ما يوافقه من نصوص القرآن، بمعنى رد كل حديث جاء بحكم لم ينص عليه القرآن، وهذا المعنى مردود، وقد نبه على رده الصحابة الكرام، والتابعين الإجلاء، مثل ابن مسعود وعمران بن حصين من الصحابة، وسعيد بن جبير وعبد الرحمن بن يزيد من التابعين.



المطلب الخامس: توهم بعض الصحابة وأمهات المؤمنين وجود تعارض بعض الأحاديث وظاهر القرآن

ومن الأمثلة على ذلك؛ استشكال حفصة لقضية ورود النار واستشكال عائشة مناقشة الحساب، وبيان الرسول لذلك.



المطلب السادس: مخالفة الحديث للقرآن من ضوابط الحديث الموضوع

ومثل الباحث عليه بحديث خلق التربة، وبأمثلة أخرى، استدل على وضعها بمخالفتها القرآن وليس لها إسناد صحيح.



المطلب السابع: المسلك العلمي في دفع ما يتوهم من التعارض بين القرآن والحديث

عرض الباحث لآراء العلماء في ذلك، ورجح رأي الجمهور في تقديم الجمع على الترجيح كما هو مذهب الأحناف، مستبعداً مسلك النسخ بين القرآن والحديث لعدم المثلية، ومناقشاً شبهات المالكية في المسألة، ومستعرضاً مذاهب أهل البدع في تقديم أهوائهم عند مناقشة المتشابه، وتقديمهم ظاهر القرآن على صحيح السنة اتباعاً للهوى.



وفي الخاتمة عرض الباحث لأهم النتائج ومنها:

1- الحديث الصحيح الخالي من العلل لا يتعارض مع القرآن لاتحاد المصدر، وإنما التعارض يحصل في فهم بعض الأفراد.

2- الحديث المروي في قضية العرض؛ طرقه واهية وساقطة لا تخلو من وضاعين، والحديث ينعكس على نفسه بالبطلان.

3- في حالة وجود التعارض دون تأويل سائغ، يكون هناك علة يكشفها النقاد، وإن كان ضعيفاً فهو دلالة على وضعه.

4- من قدم ظاهر القرآن هم:

أ- الأحناف : اعتماد على أصولهم، ونتج عنه خلاف في الفرعيات.

ب- المالكية : قدموه في حالة عدم تأييده بالعمل.

جـ- الخوارج : عدم العمل به بسبب المعارضة، حتى لو كان متواتراً.

د- المعتزلة : تأييداً لبدعتهم.

5- لا بد من سلوك المنهج العلمي في دفع التعارض، وهو الجمع والتوفيق، وإعمال النصين دون تكلف، وعند عدم الإمكان يقدم مدلول القرآن.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://somostagroup.yoo7.com
 
عرض الحديث على القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رد مسائل الحديث وعلومه إلى أهله من علماء الحديث
» الإعجاز العلمي في الحديث
» رحلات العلماء ودورها في حفظ الحديث

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى سمسطا الخيرى :: الاخبار :: اخبار-
انتقل الى: